الّلهُمَّ صَلِّ عَلی مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد
اَللَّهُمَّ أَنْتَ اَللَّهُ لاََ إِلََهَ إِلاََّ أَنْتَ اَلْحَلِيمُ اَلْكَرِيمُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْعَزِيزُ اَلْحَكِيمُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْوََاحِدُ اَلْقَهََّارُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْمَلِكُ اَلْجَبَّارُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلرَّحِيمُ اَلْغَفَّارُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ شَدِيدُ اَلْمِحََالِ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْكَبِيرُ اَلْمُتَعََالِ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلسَّمِيعُ اَلْبَصِيرُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْمَنِيعُ اَلْقَدِيرُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْغَفُورُ اَلشَّكُورُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْحَمِيدُ اَلْمَجِيدُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْغَفُورُ اَلْوَدُودُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْحَنَّانُ اَلْمَنَّانُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْحَلِيمُ اَلدَّيَّانُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْجَوَادُ اَلْمَاجِدُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْوَاحِدُ اَلْأَحَدُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْغَائِبُ اَلشَّاهِدُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلظَّاهِرُ اَلْبَاطِنُ وَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ تَمَّ نُورُكَ فَهَدَيْتَ وَ بَسَطْتَ يَدَكَ فَأَعْطَيْتَ رَبَّنَا وَجْهُكَ أَكْرَمُ اَلْوُجُوهِ وَ جِهَتُكَ خَيْرُ اَلْجِهَاتِ وَ عَطِيَّتُكَ أَفْضَلُ اَلْعَطَايَا وَ أَهْنَؤُهَا تُطَاعُ رَبَّنَا فَتَشْكُرُ وَ تُعْصَى رَبَّنَا فَتَغْفِرُ لِمَنْ شِئْتَ تُجِيبُ اَلْمُضْطَرِّينَ وَ تَكْشِفُ اَلسُّوءَ وَ تَقْبَلُ اَلتَّوْبَةَ وَ تَعْفُو عَنِ اَلذُّنُوبِ لاَ تُجَازَى أَيَادِيكَ وَ لاَ تُحْصَى نِعَمُكَ وَ لاَ يَبْلُغُ مِدْحَتَكَ قَوْلُ قَائِلٍ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ عَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَ رُوحَهُمْ وَ رَاحَتَهُمْ وَ سُرُورَهُمْ وَ أَذِقْنِي طَعْمَ فَرَجِهِمْ وَ أَهْلِكْ أَعْدَاءَهُمْ مِنَ اَلْجِنِّ وَ اَلْإِنْسِ وَ آتِنََا فِي اَلدُّنْيََا حَسَنَةً وَ فِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنََا عَذََابَ اَلنََّارِ وَ اِجْعَلْنَا مِنَ اَلَّذِينَ لاََ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لاََ هُمْ يَحْزَنُونَ وَ اِجْعَلْنِي مِنَ اَلَّذِينَ صَبَرُوا وَ عَلىََ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ وَ ثَبِّتْنِي بِالْقَوْلِ اَلثََّابِتِ فِي اَلْحَيََاةِ اَلدُّنْيََا وَ فِي اَلْآخِرَةِ وَ بَارِكْ لِي فِي اَلْمَحْيَا وَ اَلْمَمَاتِ وَ اَلْمَوْقِفِ وَ اَلنُّشُورِ وَ اَلْحِسَابِ وَ اَلْمِيزَانِ وَ أَهْوَالِ يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ وَ سَلِّمْنِي عَلَى اَلصِّرَاطِ وَ أَجِزْنِي عَلَيْهِ وَ اُرْزُقْنِي عِلْماً نَافِعاً وَ يَقِيناً صَادِقاً وَ تُقًى وَ بِرّاً وَ وَرَعاً وَ خَوْفاً مِنْكَ وَ فَرَقاً يُبْلِغُنِي مِنْكَ زُلْفَى وَ لاَ يُبَاعِدُنِي عَنْكَ وَ أَحْبِبْنِي وَ لاَ تُبْغِضْنِي وَ تَوَلَّنِي وَ لاَ تَخْذُلْنِي وَ أَعْطِنِي مِنْ جَمِيعِ خَيْرِ اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَ مَا لَمْ أَعْلَمْ وَ أَجِرْنِي مِنَ اَلسُّوءِ كُلِّهِ بِحَذَافِيرِهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَ مَا لَمْ أَعْلَمْ
وصلّى اللهُ على مُحمَدٍ وآلهِ الطَيِبينَ الطّاهِرينْ.