حقيقة مرة لابد ان نذكرها ان بعض معممي السياسة وممن سفكوا دماء قومهم من اجل الوصول الى ما لايستحقونه ونهب الاموال وازاحة من يجدونهم خير منهم بالقتل والاختيال هؤلاء خدعو اتباعهم باسم نصرة الامام المهدي واسم التشيع واسم الدين ويعلمون انهم ارتكبوا جرائم لا يحسابهم عليها الا الله في الاخرة والامام المهدي في الدنيا لكثرة الجهلة من اتباعهم وخوف المصلحين من سفك الدماء لذالك هم يخشون قدوم الامام لكي لايفتضح امرهم وهذا جزاء من يستخدم الدين كستار للوصول لاهدافه الخبيثه ان خزي في الدنيا وعذاب في الاخرة ولو شئنا لسميناهم باسمائهم